الشيخ عباس القمي قدس سره الشريف
الولادة : 1294هـ . في مدينة قم المقدسة
الوفاة : 1359هـ .
المدفن : توفي في النجف الأشرف ودفن في حرم الإمام علي بن أبي طالب ( ع) .
أعمال بارزة :
من أبرز علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري في الحديث والتاريخ والوعظ والخطابة ، وصاحب المصنفات الكثيرة في شتى المجالات أشهرها كتاب ( مفاتيح الجنان) و( سفينة البحار) و منتهى الأمال.
تأثر بالعلماء:
وأهم من تأثر بالعلماء هم الميرزا محمد أربابالقمي , الحاج الشيخ أبو القسم القمي ، والسيد محمد كاظم ، والطبطبائي اليزدي ، الميرزا حسين النوري، وأقا بزرك الطهراني ، و أحمد الموسوي المستبط ......
الدين : الإسلام.
المذهب : الشيعي .
ولمزيد من العلومات عن هذه الشخصية النابغة تفضل بزيارة هذه الصفحة في ( ويكي شيعة عن الشيخ عباس القمي رحمه الله تعالى. )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تعريف مبسط
ولد حوالي عام 1294 هـ بمدينة قم، ودرس فيها مرحلة «المقدمات» وكذلك الفقه والأصول. سافر عام 1316 هـ إلى مدينة النجف لإكمال دراسته، وكانت له رغبة شديدة بدراسة علوم الحديث، ولإشباع هذه الرغبة لازم حسين النوري الطبرسي - أحد كبار محدثي الشيعة -.
في عام 1318 هـ سافر إلى مكة لتأدية مناسك الحج، وعاد بعد ذلك إلى موطنه - أي مدينة قم -، وبقي هناك مدة قصيرة، ثم رجع إلى النجف ملازماً أستاذه النوري الطبرسي، وأخذ يساعده في استنساخ كتابه «مستدرك الوسائل».
في عام 1322 هـ ـ أي بعد مرور عامين على وفاة أستاذه النوري الطبرسي ـ عاد إلى مدينة قم؛ بسبب تدهور وضعه الصحي، وفيها انشغل بالتأليف والترجمة والوعظ وأعمال أخرى.
كما عاش في مدينة مشهد بين عامي 1331 هـ و1341 هـ، وانشغل بإلقاء دروسه في علم الأخلاق في «مدرسة الميرزا جعفر للعلوم الدينية».[1]
وفاته
تُوفي في الثالث والعشرين من ذي الحجة 1359 هـ بمدينة النجف، وصلى عليه المرجع أبو الحسن الموسوي الأصفهاني، ودُفن في الصحن الحيدري بالنجف.[1]
مؤلفاته
المرجع ( ويكيبيديا الموسوعة الحرة)
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق